خلال 50 عاماً مضت، تحوّلت موريتانيا، التي تعتمد بشكل كبير على الوقود الأحفوري وتعاني من ضعف الوصول إلى شبكة الطاقة، إلى دولة نامية. وقد أثر هذا التحول على استهلاك الطاقة، الأمر الذي زاد من أهمية تنويع مصادر الطاقة في موريتانيا للمحافظة على النمو المستقبلي وتوسيع نطاق إيصال الكهرباء
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة المستخدم. وعبر تصفح موقعنا هذا، أنتم توافقون على جميع ملفات تعريف الارتباط وفقاً لسياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.